مقال

أأعجز القلم أن يسطر أحباره

جريدة الأضواء المصرية

أأعجز القلم أن يسطر أحباره -أم أن  أسطره كحرث في الماء- أم صار القراء مع الأمواج وما عاد للأسطر من إبصار – إذ صار الحرص على التفاهات والضحوكات والأحزان وما عاد للأسطر من بحار – إذ المعاني والأحرف في الخطابات بدت وكأن العقول دون فهم وإفهام . فتفاهات لاقت مدح وترحاب ومعاني للافهام والابصار  صارت  وكأن  سحاب لنفاثة دون غبار .

تحياتي بقلم الدكتور محمد عويان المحامي بالنقض.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى