
و من التأريخ ما قتل
طارق بابان
مـــــــــــــري بي بدعوى ماعاد لي ظٍلٗ قدي الهشٗ منكــــسرَ
نــــــــاغي الشمس متی آوان صبحه تحت الثری بان مندثرُ
نورها یعتذر انها حُجبت ٲنين قلبه المدفون الان لها لا يصلُ
ايأ عزمتْ لن تصلح مصابي اجلل جبر الكسر لا یعدم الضررُ
فٳن عزفت عن تنیر يكفي رویت القلوب زلال حس به يهنٲوا
سعد العاشق ساعة الاوفیاء يلوحون له بالزهور وهو يحتَضـرُ
طارق بابان