خواطر وأشعار

حْقًا عَلَيَّ وَإِلْتِزَامٌ

جريدة الاضواء

حْقًا عَلَيَّ وَإِلْتِزَامٌ

بِقَلَمِ : أَحْمَدَ سَلَامَةَ

يَامُتَفَرِّدًا فِى أَلُوَصْفٍ عَالِي أَلْمَقَامِ

أَهُ لَوْ تَدَرَّى بِمَا بِي مَنْ وَجِدَ وَغَرَامٍ

كُلَّمَا هَهْمَمْتُ بِوَصْفِكَ ضَاعَ أَلْكَلَامُ

حَتَّى تَغَيَّرَ حَالَى وَلَمْ يَعُدْ لَهُ نِظَامٌ

فَأَسْهَرَ وَحَدَى وَ جَمِيعُهُمْ نِيَامٌ

أَنْتَظِرُ قَمَرًا يُنِيرُ عَتَمْ لَيْلٍ بِالظَّلَامِ

لِأَخَطِ أَشْعَارَى وبِهَا أَرْسَلَ أَلْسَّلَامَ

عَلَى أَهْوَنَ عَنْهُ مَاقِدٌ أَصَابَهُ بِأَلْلْآمٍ

وَأَشْدَدَ أُزُرَهُ بِعَزْمٍ عَلَى أَلْشَدَائِدَ هَمَّامٍ

إِنِّى أَقْسَمْتُ وَكَانَ حَقًّا عَلَيَّ وَإِلْتِزَامَ

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى