مقال

جهل أم عناد

جريدة الأضواء المصرية

جهل أم عناد.  
بين خطأ تم الاعتياد عليه وصواب يراد تفعيله. تختلف الردود على المقالات المكتوبة لعدم التدقيق في معانيها أو عدم الصياغة الدقيقة لكاتبها. فالاولى “عدم التدقيق” هذه إشكالية تحتاج لإعادة تأهيل القارئ. أما عن الثانية “عدم الصياغة الدقيقة” لكاتب المقال فهذه إشكالية أكبر تحتاج إلي هدم وإعادة بناء حتى يتوافق القارئ مع الكاتب والعكس حتى يصل المعنى بسهولة ويسر وادارك للمعنى من وراء المقال, ويا دايهة دقي لو كان المعنى واضح والقارئ لا يصله المعنى المقصود فيا ترى جهلا أم عناد.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى