
الخريف ونصله الماضي
هناك انا
و شمعة بجواري
تحفز مني اناملي
طغی عليَ اسباب ایقادها
فقدت بملمس الحرير احساسها
في غیرك لا ٲظن الله اوجدها
ٲنا الان حرمت من اناملي
الخریف یتسلی بها
وعشقك كان كروابي آذار
باخضرارها وشتی الوانها
ناعمة ٲناملك كانت تهبني الفرح
حین الدبكات والموسیقی في اوجها
كنت رۇوفة بي
قبل حلول آذارات عمري
كل لیلة تجددین حلولها
𝒯𝒶𝓇𝒾𝓆 ℳ ℬ𝒶𝒷𝒶𝓃