
عودة العلیل
لاحظت من لحظك الاخير خطفا رمقته
انك كما عهدتك
لا زلت الی الان تحبيني
مقلقك ما یخفی عنك لا تعلمیه
الغيب تجهلين و ما يحويه
في الحياة الاخرى اين تجديني
بانتظار رياض انوثتك اجد البحث
ام في سعير اشقی
شبیه نار تشعلینها حين تجافيني
Tariq M Baban