كلمات
::::::::::
حروفي و كلماتى ومشورانى
ليست قصة حياتي…
ولست أقصد بها أحد…
هي جزء صادق وجزء غامض من خيالي وجزء من ذوقي لا أكثر..
مجرد كلمات ومقاطع راقت لي كثيراً..
وبعضها الآخر مجرد خواطر.. وكلمات لاحت في عقلي..
لست شاعر ولا كاتب ولا اديب
انا مجرد واحد من الناس .احب الخواطر و الكلمات الهادفة و المعانى الجميلة
فليس كل ما ننشره يعبر عنّا ولسنا ملائكة ،
فربما نكون الأكثر تقصيراً ،
فلو كنا كما نكتبه نحن أو غيرنا هنا ،
لصافحتنا الملائكة في الطرقات ،
و لكننا بشر نصيب و نُخطىء ، و كل ما نكتبه من واقع الحياة
“قد نكتب أحيانًا بعض العبارات البسيطة ، والكلمات الهادفة
والجميع يقرأ… ولكن تأثيرها على من يقرأوها يختلف
من شخص لآخر … فمنهم من يشعر بنفس شعورك…… ومنهم من يسرح بخياله بعيدًا…. ومنهم من يرى نفسه بكل كلمة….. ومنهم… المزيد من لا يعجبه ويسخر من هذه الكلمات ،
فالكتابة قد تكون همسة … أو صرخة … أو إعجاب… أو نقد ..
أو حب … أو أنين …
ولكن الأجمل أنها إحساس برئ …
يصل إلى القلوب الصادقة
صفحتي متواضعة ..تجمع مابين الفرح و الحزن.. والأمل واليأس
..
اهرب فيها من واقعي فهي فضائي الخاص ……
وتبقى الحقيقة وراء الكواليس
فلا أحد يعلم ماوراء كل واحد منا
لا أحد يعلم ما في قلوبنا الا من
لامس جدران القلب والروح
أقرأ التالي
منذ 45 ثانية
الدكتور أيمن خلاف.. قائد التميز الطبي بمستشفى الهلال وصاحب البصمة الذهبية في قطاع الصحة
منذ 5 دقائق
لوحة “الدرس الأخير” للفنان “أشرف كمال “تجسد مجزرة مدرسة بحر البقر
منذ 9 دقائق
(الخطوبة والتعارف)
منذ 14 دقيقة
هاني فاروق: حكيم علّمني يعني إيه غُنا.. و”برافو عليك” كانت وش السعد
منذ 19 دقيقة
على حافة الذكرى: عندما يصبح الغياب وطناً
منذ 22 دقيقة
قيمة الذات في عالم يسعى للتجاهل”
منذ 25 دقيقة
“رمزية الألم والصمت
منذ 29 دقيقة
حين يكون الغياب وطناً
منذ 37 دقيقة
“براعم النور يتألقون في علوي للغات”.. تكريم الطالب جمال إبراهيم مدكور وعدد من حفظة القرآن الكريم
زر الذهاب إلى الأعلى