إِذا أَرَدْتَ الحَياة لقَتْلِ المَوت ِ تَكونْ كُنْ صانِعَ المُعجِزاتْ لا تَذْرِفَ الدُموعْ إلا إذا أرادتْ الإنهمَالْ لا تكُن جبَّار ولا تعيشُ الإنهيارْ كُن كالصَابرين وَاصبِر على المارِقين إذا أردتَ قتْلَ الموت فأحْيّا في كتابة الأَشْعارْ لقِراءتِها حَيْاةْ غادِر مَكانُكَ! إِذا أَتْعَبُكَ الجلوس إترك منزِلُكَ إذا أَثقَلُكَ سُكْناه فيا أيها الإنسان! لا تَكُن كالجِبالْ مثبّتاً لرحيلُكَ مقيداً لصوتِ الُرعود زلزالها إصنع منها أُنشودة لا رعداً ..لا بَرداً يضعُكَ في الطوفان فأنتَ قاتلُ الموتِ في الحياة عِش ْ كالنسورِ أعشاشها عالية غادر كالصقورِ معتلياً للنورِ تحيّي إذا قررت الترحال لتعيش الموت بالحياة ! إبقى في مكانك فلا تدرك ما هو الموت في الحياة إلا إذا قررت الترحال! عن وطنك هذا هو الموت في الحياة …………..أطفالاً جئنا لنعيش السلام أزهار الربيع نحن كأزهار الربيع وكنا على شواطىء الموت نعيش الحلم لركوب اليخت نطلب الحياة التي حملت غصن الياسمين زرعت وأمواج البحر تحملت وأمهات من بقيوا للحياة منهم كانو للموت يتامى بقينا لكن لنا موطن نكبر به ويكون لنا مسكن حضنٌ دافىء لقلوبنا يا وطن الإنسانية يا أرض السلام نكون بك نعيش الأحلام وشمس الصباح تشرق مع حكايا الأطفال Vårens blommor Vi kom som barn för att leva i fred Vi är som vårens blommor. Vi var på dödens strand Drömde att åka yacht. Önskade livet som gav oss jasmin Men havets vågor vägrade Vissa kunde överleva och andra Dag och förs vann Några blev föräldralösa Andra trodde de skulle få ett hemland Hemland där vi växer och har eget hem Varm famn och hjärta Som hemlandets Hjärta och famn Mänsklighetens Hemland Fredens hemland på jorden Vi lever i det och upplever drömmar Till solen skiner Med barnens drömmar