
ألوذ إليك..
كلما أرهقني المسير..
و أحتمي بجفونك لحظات السهر..
أخيط من ثوب الوحدة دمية..
عيونها كمدينة فارغة..
و يداها كمربع النرد..
ففي المسير يتعب حتى الحجر..
لا تخافي..
فمثلي فقير..
يقدس الخبز و يخاف الشبع..
ب/المسعود..الجزائر
ألوذ إليك..
كلما أرهقني المسير..
و أحتمي بجفونك لحظات السهر..
أخيط من ثوب الوحدة دمية..
عيونها كمدينة فارغة..
و يداها كمربع النرد..
ففي المسير يتعب حتى الحجر..
لا تخافي..
فمثلي فقير..
يقدس الخبز و يخاف الشبع..
ب/المسعود..الجزائر