ﻗــﺪ ﻃﺎﻝ ﺷﻮﻗـﻲ ﻟﻠﻨﺒـﻲ ﻣﺤﻤــﺪ ﻓﻤﺘـﻰ ﺇﻟــﻰ ﺫﺍﻙ ﺍﻟﻤﻘــﺎﻡ ﻭﺻــﻮﻝ ..

زر الذهاب إلى الأعلى