يا من نسجتِ الكونَ قصيدةً،
وأسكرتِ الليلَ بأنفاسِكِ العبقةِ
كيف لا أفتحُ أبواب الروحِ للنورِ
وقد أهديتِني شُرف اللمسةِ؟
كيف لا أغلقُ عيني على أعتابِ كلماتِكِ
وأنا أرتوي من نبعِها الأزلي؟
ستظلين بين أضلاعي سراً أقرب من النبض
ونقشاً يضيءُ على جدرانِ الزمن
حروفُكِ تُربتُ على شغافِ قلبي
فتذوبُ المسافاتُ، ويولدُ المعنى من جديد
لا تسأليني عن هويةِ العشقِ
فأنتِ الأصلُ الذي تُشرقُ منه الأسرارُ
امرأة ألهَمتِ القمر كتابة الدُجى
وعلمتِ النجومَ فن الانتظار
سأظلُ أقرأُ في عينيكِ سفر الوجود
حتى لو انطفأَ
فأنتِ آخرُ سطر في قصيدةِ الخلود
✍🏻 إبراهيم
أقرأ التالي
منذ 4 ساعات
رسالة الى مسؤول
منذ 4 ساعات
ونادني طيفك.. من اقصى قلبي . إني احبك…وانا لك من المغرمين الانتخابات .. وأزمة الثقة بين المرشح.. وصوت الناخب
منذ 8 ساعات
اخبار_النادي_الاهلي 🦅 اليوم الخميس 19 يونيه
منذ 8 ساعات
محمد سعد وزينة وباسم سمرة في “الدشاش” لأول مرة الليلة على ART
منذ 8 ساعات
– حميد الشاعري ونجوم التسعينات في حفل افتتاح المسرح الروماني بمارينا
منذ 8 ساعات
حميد الشاعري بعودته لروتانا يكشف عن خطته القادمة و”ده بجد” اول الغيث
منذ 9 ساعات
جامعة بورسعيد تحقق انجاز دولى جديد وقفزة متميزة ضمن أفضل ثلاث قفزات للجامعات المصرية
منذ 9 ساعات
الجزء الخامس من الرقم 7 تأملات روحية وأكاديمية في سفر العدد (الأصحاحات 8 – 17)
منذ 9 ساعات
ما لاح برق في عينيك
زر الذهاب إلى الأعلى