برقيات

المستشار عبد الرحمن خالد يعايد جمهوره بعيد الأضحى المبارك ويقدّم استشارات قانونية مجانية… العيد صار له معنى تاني مع هيك مبادرة راقية

جريدة الأضواء المصرية

“المستشار عبد الرحمن خالد يعايد جمهوره بعيد الأضحى المبارك ويقدّم استشارات قانونية مجانية… العيد صار له معنى تاني مع هيك مبادرة راقية”

الكاتب الصحفي والناقد الفني عمر ماهر 

بهالعيد، في قامة كبيرة عم تعايدنا… المستشار عبد الرحمن خالد، رمز العدالة والقانون، بيطلّ على محبّينو ومتابعينو بأحلى المعايدات… بعيد الأضحى المبارك، ما اكتفى بس بكلمة “عيد مبارك”، إنما حمّل معايدتو حب، نُبل، وأخلاق عالية متل ما عوّدنا دايمًا… قالها بقلبو قبل لسانو: “كل عام وحضراتكم بألف خير، عيدكم مبارك، وتقبّل الله طاعتكم 🤍📿 Eid Mubarak”… كلمات ناعمة بس حاملة دفء ومعنى كبير، متل حضوره اللي دايمًا فيه وقار، صدق، واحتراف قلّ نظيرن… عبد الرحمن خالد، المستشار اللي مش بس بيعرف كيف يدافع عن الحق، إنما بيعرف كيف يلامس القلوب بكلمتو، يزرع الأمان بابتسامتو، ويرفع شأن الإنسان بضميرو…

بزمن الكل عم يركض فيه ورا المصالح، في ناس بعدا بتفكّر بباقي الناس… وهون بيجي دور عبد الرحمن خالد، اللي فتح بابو وقلبو بهالعيد، وقالها بوضوح وصوت عالي: “استشارات قانونية مجانية خلال فترة العيد”… يا سلام! مش بس معايدة، إنما خدمة حقيقية للمجتمع، خطوة بتدل ع الكرم، الرقي، والإنتماء الصادق لقضايا الناس… ببلد تعبان من المماطلة القانونية، والروتين، والهموم، بيجي مستشار متل عبد الرحمن خالد ليقول للناس: “أنا معكن، ما بتركو لحالكن، ولو بالعيد، أنا حدكن!”…

لما المستشار عبد الرحمن خالد يطلّ، الكل بيسمع… مش لأنو بيحب الشهرة، ولا لأنو بيسعى للأضواء، بس لأنو كلامو دايمًا بيكون موزون، مدروس، وفي محلو… رجل من معدن نادر، لما بيحكي بتحس فيك إنو في محامي، وأخ، وأب، وسند بنفس الشخص… عيونو شايفين وجع الناس، وقلبو نابض بحاجات المظلومين، ولسانو دايمًا جاهز يقول كلمة الحق، ولو على حساب الموجة… بهالعيد، بين التهاني والدعوات، بين التكايا والتكبيرات، صوته كان مميز، نقي، ورافع راية الإنسانية…

بعيد الأضحى، العيد الكبير، في ناس بتقدم أضاحي… وعبد الرحمن خالد بيقدّم وقتو، علمو، وخبرتو… وهاد التضحية الحقيقية… مين اليوم مستعد يفتح بوابو بوجه الاستشارات القانونية بالمجّان؟ مين مستعد يسمع، ينصح، ويخدم الناس بدون مقابل؟ الجواب: عبد الرحمن خالد… منو غريب عليه هيك مبادرات، لأنو دايمًا كان سبّاق، ريادي، مختلف… شخص عايش رسالتو مش شغلتو، بيلبس ثوب المحاماة متل ما بيلبس شخصيتو، مش بس ليربح قضايا، بل ليربح احترام الناس وثقتن…

الجمهور، اللي بيكبر وبيتوسّع كل يوم، ما إجا عبث… هيدا جمهور تعوّد ع الجودة، ع المصداقية، ع الإلتزام… وكل حدا تابع عبد الرحمن خالد بيعرف إنو هالاسم مش بس علامة قانونية، إنما هو مرجعية وجدانية… والليلة، بهالعيد، عم بيقولو بصوت واحد: “شكرًا يا مستشارنا الراقي، شكرًا لأنك معنا، لأنك ما نسيتنا، ولأنك عم تثبت كل يوم إنو الحق إلو رجال، وإنك منّن”…

وإذا العيد فرحة، فوجودك بهالعيد هو أكبر هدية… هدية للناس اللي ما بتعرف كيف تبدأ قضية، ولا كيف تحكي مع محامي، ولا كيف تدافع عن حقها… وجودك هو الدليل، هو النور، هو الكلمة اللي بتنقال وقت الكل بيسكت… وعشان هيك، المعايدة منك غير شكل، فيها محبة، علم، ونخوة… فيها حنية العقل، وقوة الموقف… فيها عبد الرحمن خالد متل ما منعرفو: إنسان قبل ما يكون مستشار، بطل قبل ما يكون قانوني، ولبناني بكل معنى الكلمة، بيحمل هم الناس وبيصرّ إنو يغيّر، مهما كانت الصعوبات…

وختامًا، بعيد الأضحى… من قلب العدالة، من وجدان المحبة، من جوهر المهنة، عبد الرحمن خالد بيقول: “عيدكم مبارك، وتقبّل الله منكم، وبيتي القانوني مفتوح للكل… بالعيد ما في مواعيد، في واجب، وأنا حاضر، لأي استشارة، بأي وقت، وكل عام وانتو بخير”…

عيد مبارك للكل، وكل الشكر لمستشار بيخلي القانون نبض، والحق رسالة، والناس أهم من أي شي…

مقالات ذات صلة

شاهد أيضاً
إغلاق
زر الذهاب إلى الأعلى