مقال

مَا تَبَقَّى عَلَى يَوْمِ عَرَفةَ إِلَا الْقَلِيل

جريدة الأضواء المصرية

مَا تَبَقَّى عَلَى يَوْمِ عَرَفةَ إِلَا الْقَلِيل ..

أُذِّكُرُ نَفْسِي وَإيّاكم بِأنَّ الصَّحابةَ كَانُوا يُجَهزوا دَعَوَاتِهِم اسْتِعدَادًا لِلْيَومِ الْعَظِيمِ وَكان عِنْدَهُمْ ثِقَةٌ وَيَقِينٌ بِأن “يَوْمَ عَرَفَةَ” الْعَامَ الَّذِي يَلِيهِ كُلُّ دَعَوَاتِهِمْ سَتَكُونُ مُسْتَجَابَة ..

-يَقُولُ أَحَدُ الصَّالِحِين:

وَاللَّهِ مَا دَعَوْتُ دَعْوَةً يَوْمِ عَرَفَةَ ودار عليها الْحَوْلُ إِلا رَأَيْتُهَا مِثل فلق الصبح

اللهم بَلّغنا يَوْمَ عَرَفَةَ وَاجْعَل لَنَا فِيهِ دَعْوَةً لَا تُرَدُّ.

مقالات ذات صلة

زر الذهاب إلى الأعلى