
قَلمٌ،
الخذلان
ايها القلم أُكتب
عن الخذلان و اندب
كم من متملق
تظنه شهم مُحب
يظن نفسه تمكن
ضاربا ضربته و يهرب
الحريص يدرك
افكاره و يحسب
عالما بل غانما
مما هو اريب
اما سليم النية
في فخه متوجب
ان يقع ضحية
مارقٍ معيوبٍ معجب
متباه بعيوبه
كبطل بالساح يخطب
بقلمي ✏️ ملفينا ابومراد
لبنان 🇱🇧
٢٠٢٥/١/١٨