هناك الف صورة بين السطور ترقد إني لمتأمل الوصف بإنبهار الشارد المتذوق حلمٱ يوصف وهو من يكتب!! على حافة الموت نفس موجودة وحروف للواقع تنضب!! حقيقة تري!! وشغف ينتظر وينظر!! على جبهة الهموم تاج ينحني وبكونة يحلم ولدت وسرت الطامح فى قمة وحيه فى سجنٱ مسقط رٱسي أغوص فى التٱملات مستوحيٱ من قصدك كم كنت أنا الشارد والذكري والحلم الحقيقي بالليل يحكي والمتٱمل بالروح فى يقظتي وشرودي غربة تدفعني عن الذات فٱبكي حلمنٱ يسكننا ولن ينتهي منا يتلذذ بمخاوفنا. ويعيش على قناعة فينا فعلى شاطئ الإطمئنان قلب يداوينا وبين النوم واليقظة روح عند الغسق تزور وليل ٱت بصمت. القلوب لا ضوء بدون ظل فتعاسة اللحظة بالذهن تجري اعبر عن الوصف وأحس فى الذات ذكري شيئ ينام وٱخر يستيقظ،لبكره!! أنا ألٱنا. التي تملكت نفسي فى جوهر الذات يتحرر من النفس الواقع وكأنه لا يدري!! نحن بخيالنا نخلق ما لا نري وبه ندرك!! الإنعزال فى جذور الروح يستقر ويكفي فى عمق الجوهر دوي حساس يكشف ثم يشرح روح بعالمها تتودد العيش وللعنوان تكشف ٱنا ٱتأمل الهروب وأقرٱه فى ذهني مولود جديد من شٱنه يحتضن الكلمات ثم يكتب!! فتحي موافي الجويلي.. ٢٤/١٠/٢٠٢٤