
أضرار التقليد وكيفية علاج أضرار التقليد
(علم النفس فى اطار تطوير الذات)
بقلمـــــــــ/«دكتور محمد الرحيم»
•استشارى تدريب وتنمية الشباب بمصر والوطن العربي •
العنصر الاول «أضرار التقليد»
• عدم تنمية المواهب ، وبالتالي طمسها وإضعافها.
• الابتعاد عن الدين ، والانجراف وراء النزوات المختلفة.
• الضرر النفسي ، إذ يُمكن أن يُسبب أضراراً نفسية بالغة للشخص.
• الضرر الجسدي.
• إفساد الأخلاق.
كيفية علاج أضرار التقليد
1- تعزيز الوازع الديني لدى الأفراد ، وذلك من خلال ترسيخ الإيمان والقيم الأخلاقية في نفوسهم.
2- تأسيس القيم التربوية في نفوس الأفراد ، وذلك من خلال التعليم الجيّد.
3- يمكن عمل برنامج تربوي في جميع المؤسسات الحُكومية ، حيث يتم من خلاله زرع القيم الأخلاقية بين الأفراد.
4- متابعة الأبناء أولاً بأول ، وذلك للتأكد من سلوكهم الأخلاقي.
5- تعليم الأبناء ضرورة اختيار الأصدقاء الجيّدين ، والابتعاد عن الأصدقاء السيئين.
6- تحسين ورفع مستوى الإعلام ، وذلك من خلال نشر البرامج الثقافية والدينية المختلفة ، والتي تنمي الثقافة لدى الأفراد.
7- استخدام الإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي في نشر القيم الأخلاقية بين الأفراد.