أخبار عربيةأخبار مصردين ودنيامقال

برنامج منارة العلم مع الباحث دكتور  محمد خليفة عبد القوي القرماني

برنامج منارة العلم مع الباحث دكتور  محمد خليفة عبد القوي القرماني

برنامج منارة العلم مع الباحث دكتور  محمد خليفة عبد القوي القرماني

كتبت : مها السبع

نشر هذا البحث بمجلة جامعة للباحث محمد خليفة عبدالقوي
القرماني العالمية بأمريكا
وفي هذا المقال يطرح لنا  ويحلل بعض الآيات القرآنية و المعاني العلمية والذي تدل على قدرة الواحد الأحد فقط تحتاج لعقل يحلل ويتدبر

هيا بنا نتعمق في الآية الكريمة
لقد انزلنا اليكم كتابا فيه ذكركم أفلا تعقلون ) الأنبياء 10
وهنا يوضح دكتور محمد القرماني أن
من منطلق هذه الآية لابد أن نيحث في كتاب الله عن كيفية هذا الذكر ، لتجد ذكرك كاملا ، حياة وموتا ، وحزنا وفرحا ، وصحة وسقما ، وعلما وجهلا لذا قدم هذا البحث عن المستقر والمستودع
كما ذكر
المضغة المخلقة والغير مخلقة:  أ
قال تعالى 🙁 ياَيُّهَا النَّاسُ إِنْ كُنْتُمْ فِي رَيْبٍ مِنَ الْبَعْثِ فَإِنَّا خَلَقْنَاكُمْ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ مِنْ نُطْفَةٍ ثُمَّ مِنْ عَلَقَةٍ ثُمَّ مِنْ مُضْغَةٍ مُخَلَّقَةٍ وَغَيْرِ مُخَلَّقَةٍ لِنُبَيِّنَ لَكُمْ وَنُقِرُّ فِي الْأَرْحَامِ مَا نَشَاءُ إِلَى أَجَلٍ مُسَمًّى ثُمَّ نُخْرِجُكُمْ طِفْلًا ثُمَّ لِتَبْلُغُوا أَشُدَّكُمْ وَمِنْكُمْ مَنْ يُتَوَفَّى وَمِنْكُمْ مَنْ يُرَدُّ إِلَى أَرْذَلِ الْعُمُرِ لِكَيْلَا يَعْلَمَ مِنْ بَعْدِ عِلْمٍ شَيْئًا وَتَرَى الْأَرْضَ هَامِدَةً فَإِذَا أَنْزَلْنَا عَلَيْهَا الْمَاءَ اهْتَزَّتْ وَرَبَتْ وَأَنْبَتَتْ مِنْ كُلِّ زَوْجٍ بَهِيجٍ [الحج:5]
كما جاء معنى وشرح هذا من قبل دكتور محمد القرماني كما يلي
المضغة المخلقة هي الجنين ؛ فما بال المضغة الغير مخلقة ، انها موجودة في داخل جسم الانسان ، متى وجدت لها منفذا للخروج خرجت ، لتؤدي مهمتها ، فهي قد تتطور لتكون سرطانا او امراض متنوعة ، او قد تقدم نفعا للإنسان لتقوى جهاز المناعة ، والجهاز السمبتاوي
الجنين هو الشيء المستور عن العين
هذا وقد أستشهد بالعالم الأجنة الكندي كيف سيمور
وقال
ذكر عالم الأجنة الكندى ( كيف سيمور) عن علم الاجنة في القرآن والسنة ، أن كل المراحل التي ذكرت في القرآن تمت مشاهدتها في علم الأجنة السريرى، ولذلك وضعها كلها في كتابه
وفى اكبر معجزة تستوجب الوقوف برهة لتفهم معانى الالفاظ والدلالات اللغوية ، في فهم بعض الآيات القرآنية ، ودراسة التطبيقات العملية التي نقتبسها من فهم المعاني القرآنية

رابعا  الاعجاز في المستقر والمستودع  )
وهنا جاء شرح دكتور محمد القرماني لهذا الإعجاز

:قال تعالى :
(وَهُوَ الَّذِي أَنشَأَكُم مِّن نَّفْسٍ وَاحِدَةٍ فَمُسْتَقَرٌّ وَمُسْتَوْدَعٌ ۗ قَدْ فَصَّلْنَا الْآيَاتِ لِقَوْمٍ يَفْقَهُون)
سورة الانعام الآية 99
أولا: المستقر :  Stable :
من الاعجاز العلمي  للقرآن الكريم دلالة المستقر ، فالمقصود به هو رحم الام وهو الجدار الذى يستقر به الحيوان المنوى عندما يلتقى بالبويضة لتحدث عملية التخصيب ، لتعبر قناة فالوب
وتبدأ الانقسامات للخلية لتصبح نطفة مكتملة ، ثم تتحول الى علقة معلقة بجدار الرحم ، ثم تتحول الى مضغة وهى خلايا النخاع التي تكون النخاع العظمى ، ثم يظهر اللحم ليغطى العظم ، ليكون جنينا ، تدب فيه الحياة
Stable First: Stable:
One of the scientific miracles of the Qur’an is the indication of the stable, it is meant to be the mother’s uterus, which is the wall where the sperm settles when it meets the egg to speak the enrichment process, to cross the fallopian tube and begin the divisions of the cell to become a complete sperm, and then turn into a leech suspended by the neighbor of the uterus, and then turn into a chew, which is the cells of the marrow that make up the bone marrow, and then the flesh appears to cover the bone, to be a fetus, in whichl ife is placed,

وبعد ما قدم شرح المستقر جاء لنا بشرح المستودع  كما يلي
ثانيا: مرحلة المستودع:  Warehouse Phase
“Placenta”المشيمة
: وهى التي غض عنها العلم الطرف ليذكر انها القبر ، لكن الباحث يرى ان هذه متعلقة بالمشيمة التي يتغذى منها الجنين في بطن امه ، فكيف يعيش بغير مستودع يامن فيه على بقائه، فالمشيمة يتغذى الجنين علي الدم النقي الذى يأتي اليه عبر الحبل السرى ، وهى أيضا ما استحدث من العلم الحديث في العلاج بالخلايا الجذعية ، والتي منها المشيمة ، فهي تساعد في العلاج لكثير من الامراض المزمنة
اذا احتفظ بها للشخص نفسه
هي عضو ينمو في الرحم أثناء الحمل. ويعمل هذا العضو على توفير الأكسجين والعناصر المغذية للجنين أثناء نموه، مع التخلص من الفضلات الموجودة بدم الطفل. تلتصق المشيمة بجدار الرحم، ويخرج منها الحبل السُري الذي يصل إلى الجنين. ويلتصق هذا العضو عادةً بأعلى الرحم أو بجانبه أو بالجزء الأمامي أو الخلفي منه. وفي حالات نادرة، قد تلتصق المَشيمة بالمنطقة السفلية من الرحم. وعندما يحدث ذلك، تُعرف باسم المشيمة المنخفضة (المشيمة
المتزاحمة ).
It is the one that science turned a blind eye to mention that it is the grave, but the researcher sees that this is related to the placenta from which the fetus feeds in the abdomen of its mother, so how to live without a reservoir in which it ensures its survival, the placenta feeds the fetus on the pure blood that comes to it through the umbilical cord, which is also what was developed from modern science in stem cell therapy, which includes the placenta, it helps in the treatment of many chronic diseases, if kept for the person Same
It is an organ that grows in the uterus during pregnancy. This organ provides oxygen and nutrients to the fetus as it grows, while eliminating waste products in the baby’s blood. The placenta adheres to the wall of the uterus, and the umbilical cord that reaches the fetus comes out of it. This organ usually attaches to the top, beside or front or back of the uterus. In rare cases, the placenta may stick to the lower area of the uterus. When this happens, it’s known as the low placenta (placentapredisposing

فتبارك الله احسن الخالقين

وهنا وضح كيفية العلاج بالمشيمة

ا:For placental treatment: العلاج بالمشيمة
استخدم الباحثون في دراساتهم لتطبيقات استخدام المشيمة ومشتقاتها في العلاج الآتي:
أنواع مختلفة من الخلايا الجذعية.
خلايا دم الحبل السري.
مستخلصات المشيمة.
مصل دم الحبل السري.
الغشاء الأمنيوسي والكوريوني.
تم استخدام هذه المواد المشيمية في شكلها الأصلي وكذلك بعد المعالجة الكيميائية والحرارية، ثم حفظها بالتبريد في بنوك الخلايا الجذعية
اختلفت طرق استخدامها من الحقن الوريدي، أو العضلي، أو الحقن تحت الجلد، أو عن طريق الفم في صورة كبسولات
استخدامات الخلايا الجذعية المستخلصة من المشيمة في
العلاج :
لأن المشيمة تحتوي على أكثر من نوع من الخلايا الجذعية منها الوسيطة. تملك الخلايا الجذعية الوسيطة المشتقة من المشيمة جوانب عدة تجعلها أكثر أهمية في الطب التجديدي من نظيراتها المشتقة من نخاع العظام أو الأنسجة الدهنية لذلك تستخدم في علاج أمراض عدة مثل:
العلاج بالمشيمة في حالة الذبحة القلبية
وهنا نتساءل متى تحدث الذبحة القلبية ؟
وهنا يجيب دكتور محمد القرماني كما يلي

تحدث الذبحة القلبية عندما ينقطع تدفق الدم إلى عضلة القلب ويتبعه نقص في الارتواء الدموي للقلب. ونظرًا لأن خلايا أنسجة القلب لا تتجدد فإن عضلات القلب التالفة تستبدل بأنسجة الندبات، وهذا ينتج عنه انخفاض في وظائف القلب
.
لذلك فإن العلاج بالمشيمة عن طريق زرع الخلايا الجذعية استراتيجية واعدة لاستعادة وظيفة القلب والحد من تليف عضلة القلب إذ إن تلك الخلايا لديها القدرة على التمايز والتحول إلى خلايا قلبية.
العلاج بالمشيمة في حالة نقص التروية الحرجة للأطراف:
يُقصد بنقص التروية نقص تدفق الدم للأطراف، ويكون مصاحب له تضيق تدريجي يصل إلى حد الانسداد في الشرايين الطرفية. ويعد البتر هو الخيار العلاجي الوحيد في كثير من الحالات، حيث لا يمكن علاج الشعيرات الدموية ويحدث ضيق في الأوعية بشكل دائم
.
أثبتت الدراسات قبل السريرية فوائد العلاج بالمشيمة في علاج تلك الحالات وأن العلاج الخلوي يساهم في تكوين الأوعية الدموية في العديد من فئران التجارب المصابة بنقص الإمداد الدموي للأرجل الخلفية. وعندما تم حقن الخلايا الجذعية في المنطقة المصابة لُوحظ تحسن تدفق الدم وتعزيز تكوين الأوعية الدموية الجديدة
العلاج بالمشيمة في حالة السرطان:
السرطان هو أحد المشكلات الصحية الرئيسية على مستوى العالم، وعلى الرغم من التقدم الكبير الذي تم إحرازه في فهم مرض السرطان والتقدم السريع في التشخيص؛ فإن استراتيجيات العلاج الحالية مازالت محدودة والوفيات لا تزال عالية، ولكن أصبح العلاج بالمشيمة قفزةً نوعيةً كعلاج مضاد للسرطان نظرًا لخصائص الخلايا الجذعية الوسيطة وهى
يمكن أن تهاجر إلى موقع الورم وتؤثر بشكل مباشر على تركيب الورم.
يمكن الاعتماد عليها لتوصيل الأدوية إلى الورم تحديدًا وبالتالي تقليل الجرعات المعطاة والحد من الآثار الجانبية المصاحبة للأدوية.
لديها القدرة على منع انتشار الخلايا السرطانية
العلاج بالمشيمة في حالة الأمراض العصبية :
يحدث تلف للخلايا العصبية بشكل تدريجي ولا يمكن استعادة تلك الخلايا العصبية التالفة مرة أخرى كما هو الحال مع مرض الزهايمر، ومرض باركنسون، والتصلب المتعدد.
حديثًا أصبح من الممكن الاعتماد على العلاج الخلوي بالخلايا الجذعية كبديل علاجي حيث يمكن للخلايا الجذعية استبدال الخلايا العصبية المفقودة، كما أن لديها القدرة على أن تعمل بشكل وقائي عن طريق إطلاق عوامل تغذي الأعصاب.
العلاج بالمشيمة في حالة أمراض العظام والغضاريف:
تعد الخلايا الجذعية خيارًا علاجيًا مناسبًا لتجديد العظام حيث إنها لديها القدرة على التمايز إلى خلايا عظمية.
كما أن الخلايا الجذعية تستطيع التمايز أيضًا إلى خلايا عضلية هيكلية داخل العظام والغضاريف لذلك يعد العلاج بالمشيمة كعلاج خلوي تجديدي مثاليًا في حالات التهاب المفاصل.
تليف الكبد :
تليف الكبد هو حالة لا يمكن الشفاء منها وتهدد حياة المريض وتعد زراعة الكبد هي البديل الوحيد للشفاء ولكن نقص المتبرعين والحاجة المستمرة لتثبيط المناعة تُشكل قيودًا تعوق عملية الزراعة. لذلك تعد زراعة الخلايا الجذعية ذات نتائج جيدة لأن لديها القدرة على التمايز إلى خلايا تشبه الكبد، وعندما حُقنت الخلايا الجذعية في حيوانات تجارب لُوحظ الآتي:
انخفاض معدل التليف.
تجدد خلايا الكبد.
انخفاض معدل موت الخلايا.
العلاج بالمشيمة في حالة سلس البول الإجهادي:
بسبب ضعف العضلات والأربطة عند مريض سلس البول الإجهادي يحدث تسريب للبول لا إرادي أثناء النشاط البدني أو العطس أو السعال وعادةً ما يكون العلاج في هذه الحالة عن طريق التدخل الجراحي.
عند تطبيق العلاج بالمشيمة عن طريق حقن خلايا جذعية حول مجرى البول في فئران مصابة بسلس البول لُوحظ أن العضلة القابضة الإحليلية استعادت وظيفتها و أنسجتها الطبيعية.
نظرًا لأن المشيمة مصدر غني بالخلايا الجذعية، فإن شركة مثل (Life bank USA) أصبحت تقدم خدمة حفظ وادخار دم وأنسجة المشيمة لاستخدامها لاحقًا في العلاج بالمشيمة. مؤخرًا أصبح هناك عدد متزايد من الشركات التي تقدم خدمات تخزين دم وأنسجة المشيمة في مختلف أنحاء العالم
العلاج بالمشيمة
استخدام خلايا دم الحبل السري في العلاج:
دم الحبل السري مصدر غني للخلايا الجذعية المكونة للدم والتي تعد بديلاً لنخاع العظام. وعند زراعة خلايا دم الحبل السري للمرضى الذين يعانون أمراض الدم والتمثيل الغذائي وتم تحقيق معدلات نجاح عالية.
أثبتت الدراسات أن استخدام الخلايا الجذعية لدم الحبل السري فعال للغاية في علاج ضعف الانتصاب وتقليل مستوى السكر في الدم أثناء الصيام لمرضى السكري.
يزيد محتوى الهيموجلوبين في كرات الدم الحمراء في دم الحبل السري عن 90٪، بينما يقل في دم البالغين عن 10٪. وعلى الرغم من أن الكمية التي يمكن الحصول عليها من دم الحبل السري لا تتجاوز 100 مل، فإن نقل كرات دم الحبل السري مفيد في علاج الرضع وخاصةً الأطفال المبسترين وكذلك فعال لعمليات نقل الدم داخل الرحم ويسرع بشكل كبير من التعافي.

استخدامات مستخلص المشيمة في العلاج
يتم الحصول على مستخلص المشيمة عن طريق تحليل أنسجة المشيمة التي تم جمعها أثناء الولادة. ولا يحتوي المستخلص على خلايا ولكنه غني بالبروتينات والمعادن والأحماض الأمينية والهرمونات الستيرويدية. يمتلك مستخلص المشيمة خصائص علاجية عديدة كالتالي
مضاد للأكسدة
مسكن للألم ومضادة للالتهاب
مضاد للحساسية
يحفز عملية إصلاح الخلايا وتكاثرها
أثبت مستخلص المشيمة فعاليته في علاج مجموعة متنوعة من الحالات المرضية في الجراحة وطب الأعصاب وأمراض النساء والأمراض الجلدية كالتالي
تم تسجيل نتائج إيجابية واضحة في علاج الجروح والحروق والقرح المستعصية بالإضافة إلى الحد من الألم المصاحب لتلك الحالات.
المستخلص يساعد في سرعة التئام الجروح خاصةً لمرضى السكري.
عند استخدام المستخلص في علاج اضطرابات انقطاع الطمث لُاحظ قلة عدد وشدة الهبات الساخنة واستعادة ضبط التوازن الهرمون
يساعد المستخلص في الحد من الإجهاد الجسدي
أظهر المستخلص كفاءة عالية في علم الأعصاب من خلال دعم تجديد الأنسجة العصبية
كانت مستخلصات المشيمة فعالة في علاج التهاب المفاصل الروماتويدي والفشل الكلوي.
استخدام مصل دم الحبل السري في العلاج:
اُستخدم مصل دم الحبل السري في علاج الأضرار الكيميائية والحرارية التي تصيب القرنية، وتآكل القرنية، وكذلك في التعافي بعد عمليات الليزر
أيضاً اُستخدم مصل دم الحبل السري في عمليات الحقن المجهري لعلاج السيدات التي تعاني من مرض متلازمة أضداد الفوسفوليبيد، حيث أن المصل أدى إلى انخفاض الأجسام المضادة، وهذا يعد تمهيد لزرع الجنين
علاج مرضي السكري بتقنية الخلايا الجزعية:
استخدام الغشاء الأمنيوسي والكوريوني للمشيمة في العلاج
تمتلك تلك الأغشية خصائص فريدة مثل الشفافية، والقدرة على تحفيز انتشار وهجرة الخلايا الجذعية وكذلك القدرة على قمع الأوعية الدموية. لذلك غالبًا ما يستخدم الغشاء الأمنيوسي في طب العيون لإغلاق عيوب القرنية
كما أن تلك الأغشية لها استخدامات أخرى مثل
علاج القرح المستعصية
جراحات إعادة بناء المهبل.
الوقاية من الالتصاقات
علاج أمراض العظام
جراحات استبدال الغشاء البريتوني في الحوض
علاج الناسور المعوي الجلدي
بعد أن تناولنا لمحة عن أهم طرق العلاج بالمشيمة لا يوجد شك أن المشيمة مصدرًا غنيًا للمواد الفعالة بيولوجيًا والخلايا الجذعية في ذات الوقت، وكانت ومازالت محط اهتمام

Placental therapy
In their studies, the researchers used the applications of placenta use and its derivatives in the following treatment:
1. Different types of stem cells.
2. Umbilical cord blood cells.
3. Placental extracts.
4. Serum umbilium umbilical cord.
5. Amniotic and coronial membrane.
These chorionic substances were used in their original form as well as after chemical and heat treatment, and then refrigerated in stem cell banks.
The methods of use differed from intravenous, intramuscular, subcutaneous, or oral injections in capsule form.
Uses of stem cells extracted from the placenta in treatment
The placenta contains more than one type of stem cell, including mesenchymal. Mesenchymal stem cells derived from the placenta have several aspects that make them more important in regenerative medicine than their counterparts derived from bone marrow or adipose tissue so they are used in the treatment of several diseases such as:
Treatment with placenta in case of heart attack
Cardiac angina occurs when blood flow to the heart muscle is interrupted and followed by a lack of perfusion of the heart. Because heart tissue cells don’t regenerate, damaged heart muscles are replaced by scar tissue, resulting in a decrease in heart function.
Therefore, placental therapy by transplanting phlebocytes is a promising strategy to restore heart function and reduce myocardial fibrosis as these cells have the ability to differentiate and turn into heart cells.
Placental therapy in case of critical ischemia of the limbs
Ischemia refers to a lack of blood flow to the limbs, and is accompanied by a gradual narrowing up to the point of blockage in the peripheral arteries. Amputation is the only treatment option in many cases, as capillaries cannot be cured and vasoconstriction occurs permanently.
Preclinical studies have proven the benefits of placental therapy in the treatment of those conditions and that cell therapy contributes to the formation of blood vessels in many experimental mice with a lack of blood supply to the hind legs. When stem cells were injected into the affected area, improved blood flow was observed and new vascular formation was enhanced.
Placental treatment in case of cancer
Cancer is one of the major health problems globally, and despite the great progress that has been made in understanding cancer and the rapid progress in diagnosis, current treatment strategies are still limited and mortality is still high, but placental therapy has become a quantum leap as an anti-cancer treatment due to the characteristics of mesenchymal stem cells:
1. They can migrate to the tumor site and directly affect the composition of the tumor.
2. They can be relied upon to deliver medications specifically to the tumor and thus reduce the doses given and reduce the side effects associated with medications.
3. It has the ability to prevent the spread of cancer cells.
Treatment of placenta in case of neurological diseases
Damage to neurons occurs gradually and those damaged neurons cannot be restored again as is the case with Alzheimer’s disease, Parkinson’s disease, and multiple sclerosis.
Recently, stem cell therapy has become possible to rely on stem cell therapy as a therapeutic alternative where stem cells can replace lost neurons and have the potential to act prophylactically by releasing nerve-feeding agents.
Placental therapy in case of bone and cartilage diseases
Stem cells are a suitable treatment option for bone regeneration as they have the ability to differentiate into bone cells.
Stem  cells  can also differentiate into structural muscle cells within bones and cartilage, so placental therapy as a regenerative cell therapy is ideal in cases of arthritis.
Cirrhosis
Cirrhosis is an incurable and life-threatening condition and liver transplantation is the only alternative to recovery but the lack of donors and the constant need to suppress immunity are limitations that hinder the transplant process. Therefore, stem cell transplantation has good results because it has the ability to differentiate into liver-like cells, and when stem cells were injected into experimental animals, the following were observed:
1. Low rate of fibrosis.
2. Regenerates liver cells.
3. Low rate of cell death.
Placental therapy in case of stress urinary incontinence
Due to muscle and ligament weakness in a patient of stress urinary incontinence occurs involuntary infusion of urine during physical activity, sneezing or coughing and treatment in this case is usually by surgical intervention.
When applying placental therapy by injecting stem cells around the urethra into mice with urinary incontinence, it was observed that the urethral astringent muscle had regained its normal function and tissue.
Because the placenta is a rich source of stem cells, a company like Life bank USA is now offering a service to preserve and save the blood and tissues of the placenta for later use in placental therapy. Recently, there are a growing number of companies providing blood and placental tissue storage services around the
For placental treatment
The use of umbilical cord blood cells in treatment
Umbilical cord blood is a rich source of hematopoietic stem cells that are an alternative to bone marrow. When umbilical cord blood cells were transplanted to patients with blood diseases and metabolism, high success rates were achieved.
Studies have proven that the use of umbilical cord blood stem cells is highly effective in treating erectile dysfunction and reducing the level of sugar in the blood during fasting for diabetics.
The content of hemoglobin in erythrocytes in umbilical cord blood is more than 90%, while in adult blood it is less than 10%. Although the amount of umbilical cord blood that can be obtained does not exceed 100 ml, umbilical cord blood cell transfusions are useful in the treatment of infants, especially premature babies, as well as effective for intrauterine blood transfusions and greatly accelerate recovery.
Uses of placental extract in treatment
Placental extract is obtained by analyzing the placental tissue collected during childbirth. The extract does not contain cells but is rich in proteins, minerals, amino acids and steroid hormones. Placenta extract has several healing properties as follows:
1. Antioxidant.
2. Painkiller and anti-inflammatory.
3. Anti-allergic.
Stimulates the process of cell repair and reproducti

ثانيا: بحث في دلالة الاعجاز في قوله تعالى :
(اللَّهُ يَعْلَمُ مَا تَحْمِلُ كُلُّ أُنثَىٰ وَمَا تَغِيضُ الْأَرْحَامُ وَمَا تَزْدَادُ ۖ وَكُلُّ شَيْءٍ عِندَهُ بِمِقْدَارٍ) الرعد

من خلال بحثي المستمر للوقوف على معرفة خصائص الاجنة ، وبعد الدراسات المستقصية ، والاستعانة بالمتخصصين في ذلك ، توصلنا للاتي:
علم الله عزوجل لحمل الانثى بجميع صوره واشكاله، من حيث النوع والكيف ،من حيث السعادة والشقاء ، من حيث الايمان والكفر ، فعلم الله سبق خلقه ، بسابق قدرته في عالم الغيب ، ولما سألهم عن حقيقته ، (قال الست بربكم قالوا بلى ) فاقروا ولم يقرو، واجابوا ولم يلبوا ، لذا حق عليهم قول ربنا ( فمن شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر)
تغيض الارحام : ها القول خاص بتكوين الرحم ، وما يحتويه من خصائص لازال العقل حائرا في هذه الخصائص
الرحم :
هو عضو عضلي على شكل حبة الأجاص، في جزئه الضيق، فتحة إلى أسفل إلى المهبل، يكون حجمه في الوضع العادي بحجم قبضة اليد.
في كل دورة شهرية تتحول بطانة الرحم (الجدار الداخلي) إلى طبقة اسفنجية مشبعة بالدم وذلك بتأثير هرمون الإستروجين وهي:
التي تنغرس بها كتلة الخلايا التي نتجت عن البويضة المخصبة وتتحول إلى المشيمة المسؤولة عن تزويد الغذاء والتنفس للجنين خلال فترة الحمل.
في حال لم تخصب البويضة في قناة فالوب، تنسلخ الطبقة الاسفنجية وتنزل على شكل دم وهو ما يسمى بالحيض أو العادة الشهرية. و يصل حجم السائل المفرز في أيام الحيض من 30–180 غرام ويستمر من ثلاثة أيام وحتى سبعة.
أجزاء الرحم:
قاع الرحم
تقع بأسفله نقطة الالتقاء مع قناة فالوب.
بطانة الرحم
تتكون من عضل

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى