
اذا الشعب فاق
للترفیه عنهم ٲستدانوني من یم الاحزان غريق فيه لان ایام الشباب مضت كان حلو معشرِي
كلهم رفاق لكن الی غایاتهم جربوا ٲبعاد اصوب السبل للعلا مضوا الا انا وجهتي هاویة المنحدرِ
امضینا سویعات وحدي المتكلم والباقون بكم طواب الوقت لا نطق كما اعمدة السقف صمتوا
حرج بان علی وجوههم لم یجارونئ و سوآل طرحته دمعات عیوني ٳن للغد لاح فجر تری من منا سیزدري
Tariq Baban
كوردستان – العراق