كنا عند كل میلادینا الی زقاق فیه التقینا فیه لدربه نهتدي
نتصنع كما اول مرة نلتقي بالعیون نتكلم بذاك الیوم نفتدي
ذهبنا الیه قبل اعوام بنفس الاحساس ماذا راینا صدمونا
زقاقنا محوه وجوه تسكنه لا تشبهنا كلها بروح العصر تقتدي
سٲلنا احدهم هل الحب الذي بینننا كما كان الان هنا یسكن
قال احدهم بلا رقم العمارة والطابق و الشقة كیف له تهتدي
عدنا الی معبد عشقنا بشموعه والوردة الحمراء وقبل الجبینِ
الاحفاد یغنون لنا فرحین فقررنا علی زمن لیس لنا ان لانعتدي
Tariq Baban
كردستان – العراق
أقرأ التالي
27 فبراير، 2024
اباء وابناء
24 فبراير، 2024
عیون شاعره
زر الذهاب إلى الأعلى