
خِبًزٍ آلَشُعٌيَر آوٌخِبًزٍ آلَشُوٌفُآنِ هّوٌ آلَخِبًزٍ آلَصّحًيَ
★آلَلَوٌآء.أ.حً. سِآمًيَ مًحًمًدٍ شُلَتٌوٌتٌ.
• في الدول مثل السويد وغيرها من الدول الاسكندنافية؛ لا تشاهد في أسواقها إلا خبز الشعير أو خبز الشوفان .
والسويد هي الدولة المسؤولة عن الغذاء العالمي ، كما هي بريطانيا مسؤولة عن الطيران العالمي،
• يحتوي خبز الشعير على مادة «اللايسين» التي تشد العظم وتطوله وتقويه وهي موجودة بالشعير بأعلى نسبة.
فلا أثر لعنصر «اللايسين» في الخبز الأبيض حتى في كل ما يطبخ من الدقيق أوٌالطحين الأبيض.
ولهذا السبب صغرت بنية الجسم في بلادنآ، مقارنة بغيرهم من الأماكن لأنهم غفلوا عن فائدة الشعير والشوفان لدى أجدادنا .
وللعلم فإن قوة الحصان تعود بالدرجة الأولى لأكله الشعير. ولو كان علفه غير الشعير لما كان بهذه القوة والتحمل.
• وما يلفت الأنتباه إلى أن الأجسام لدى الأمريكان والألمان وبعض الدول الأوروبية طول مواطنيهم و هذا ناتج عن كثرة شربهم المشروبات المصنوعة من الشعير .
فضيق الكتف وقصر القامة وضعف المناعة.
بسبب إعتيادنا على تناول الخبز والحلويات المصنوعة من الطحين الأبيض في وجبات غذائنا اليومي تاركين القمح والشعير والشوفان الغنية بالألياف . وننكب على شراء الطحين الأبيض الغير متوفر في أغلب أوروبا.
و يسمى خبز الشعير خبز الفايكينغ حيث كانو معروفين بضخامة البنية الجسدية.