
العدالة لسوريا
يا اسد ضيعت وطن
كان م أصل وله جذور
واليوم تحكي الحواري
من يومك وأنت شارد
والكبر فيك شايل غرور
والعنجه مافي يوم تكفي
ياما قلنا الوحدة لينا
هي السبيل مد ايدك
وللعهد مافي يوم تِوَّفي
ياما قلنا ترب وطنا
تراب أصيل فيه داء ومد
بيرتع فيه كاشِح مُعَادي
ياما حلمنا بوطن كبير
نلملم جراحنا ونجمع ولادنا
والخير فيه كتير يكفي
لسه بحلم وحلمى
مع طول الزمان طويل
ماسك فيه لاكن بيجري
وفات المرة دى
من زمان وأنا مستنى
واللي راح أنسى يرجع مرة تاني