مجلة كل خميس تبرز رؤية المفكر العربي على محمد الشرفاء حول العودة إلى المدارس ودورها فى تأهيل الشباب منال عبد السلام -أبرز العدد الجديد من مجلة كل خميس التى تصدر بخمس لغات رؤية المفكر العربي الكبير الأستاذ على محمد الشرفاء الحمادى حول العودة إلى المدارس حيث تصدر غلاف المجلة العنوان التالي:المفكر العربى على محمد الشرفاء الحمادى يكتب :العودة إلى المدارس..فرصة لتأهيل الشباب نحو بناء المجتمع “ كما تضمن العدد مقالا للاستاذ الدكتور عبد الراضى رضوان عميد كلية دار العلوم السابق تحت عنوان : تساؤلات منطقية حول مقالة الحمادى الأخلاقية وأكد خلال المقال ان المفكر العربى الاستاذ على محمد الشرفاء الحمادى قد لمس فى المقال جوهر نظرية الاخلاق الاسلاميه وتضمن العدد تصريحات مطولة للاستاذ الدكتور خميس محمد خميس عميد كلية التربية جامعة مدينة السادات أكد خلالها أن رؤى المفكر العربى على محمد الشرفاء الحمادى تتماشى مع الرؤية التربوية الحديثة التى تؤكد على أهمية توجيه الشباب نحو الإنتاجية بدلا من التهميش كما أكد الأستاذ الدكتور خميس محمد خميس أن ما طرحه المفكر العربى الاستاذ على محمد الشرفاء الحمادى من أفكار تتعلق بضرورة توجيه الطاقات الشبابية نحو البناء يعكس واقعا مهما حيث أن التعليم هو السبيل الأمثل لاستغلال تلك الطاقات فى خدمة المجتمع وتضمنت المجلة تصريحات مطولة للدكتورة هبه البشبيشى أستاذ العلوم السياسية أكدت فيها أن مقال المفكر العربي الأستاذ على محمد الشرفاء الحمادى المعنون “العودة إلى المدارس ..فرصة لإعادة تأهيل الشباب نحو بناء المجتمع ” هو رؤية تتفق مع العديد من التحليلات التى تؤكد أن التعليم هو أساس بناء المجتمعات المتقدمة وان الشرفاء يؤكد أهمية التعليم كوسيلة أساسية فى توجيه الشباب نحو الطريق الصحيح مع التركيز على دور المؤسسات التعليمية والمدارس فى بناء القيم الوطنية والدينية وتحصين الشباب من الأفكار الهدامة كما تضمن العدد تصريحات للدكتور سامح عباس أستاذ اللغة العبرية يؤكد فيها أن ما طرحه المفكر العربي الأستاذ على محمد الشرفاء الحمادى فى مقاله “العودة إلى المدارس..فرصة لإعادة تأهيل الشباب نحو بناء المجتمع” ..يتماشى مع أهمية المدارس كمؤسسات أساسية لتعليم القيم الوطنية وتعزيز الإنتماء للوطن .. الجدير بالذكر أن مجلة كل خميس تصدر بخمس لغات هى اللغات العربية والإنجليزية والفرنسية والألمانية والاندونيسية..
الجدير بالذكر أن المفكر العربى الكبير الأستاذ على محمد الشرفاء الحمادى قد طرح رؤية شاملة ومفصلة حول أهمية أن تكون العودة إلى المدارس فرصة لتأهيل الشباب نحو بناء المجتمع ومن بين ما تضمنته الرؤية أن بداية العام الدراسي الجديد، يكون التعليم هو الوسيلة الأقوى لتوجيه الشباب نحو الطريق الصحيح وبناء أجيال تسهم في تنمية المجتمع وأشار المفكر العربي علي محمد الشرفاء الحمادي في رؤيته وأفكاره إلى أهمية إستثمار الطاقات الشبابية المعطلة وتوجيهها نحو البناء بدلاً من الانحراف نحو الجريمة والتطرف. كما أن المدارس تُعد المنبر الأساسي لتعليم الشباب القيم الصحيحة وتحفيزهم على تحمل المسؤولية الوطنية، و هذا الدور يتماشى مع رؤية المفكر العربي الأستاذ على محمد الشرفاء الحمادي في ضرورة توجيه الشباب نحو خدمة الوطن.وان العودة إلى المدارس في مصر تأتي في وقت تحتاج فيه البلاد إلى تعزيز الشعور بالانتماء والوطنية لدى الأجيال الناشئة. وان التعليم ليس مجرد مواد دراسية، بل هو بوابة لغرس القيم الأخلاقية والمبادئ الإسلامية الصحيحة التي يروج لها الحمادي. هذا الدور المحوري للمدارس يمكن أن يسهم في مواجهة الفكر المتطرف وتعزيز الوحدة الوطنية، إذ يكون الطلاب مسلحين بالعلم والتوجيه القويم، ما يبعدهم عن الانجراف في الأفكار الهدامة.
وبناءً على أفكار المفكر العربى الاستاذ على محمد الشرفاء الحمادي، فإن المشروع القومي الذي يتحدث عنه يتوافق مع دور المدارس في تحقيق الأمن والاستقرار في المجتمع. من خلال التعليم، ويمكن أن يكون للشباب فرصة لتصحيح مسارهم والمساهمة في بناء وطنهم بدلاً من أن يكونوا عرضة للأفكار المتطرفة والانحرافات السلوكية.وان العودة للمدارس هي فرصة ذهبية لتمكين الشباب بالعلم والأخلاق، ليصبحوا أدوات بناء وتطوير في المجتمع.