شوقاً وحباً يُقبل تُرابها يصفها بمزنة الكون الشامخة إلى السماء حورية المجد التي يعشقها. البعد عنها يؤرقه
-
خواطر وأشعار
شوقاً وحباً يُقبل تُرابها يصفها بمزنة الكون الشامخة إلى السماء حورية المجد التي يعشقها. البعد عنها يؤرقه
شوقاً وحباً يُقبل تُرابها يصفها بمزنة الكون الشامخة إلى السماء حورية المجد التي يعشقها. البعد عنها يؤرقه يذوب فيها بلهفة.…
أكمل القراءة »