عنوان: بين جدران الألم
أبحث عنك في صمت ليلي،
في كل زاوية، وكل خيط من الأمل.
غادرتَ، وتركتني هنا وحدي،
أحمل بين جفنيك صورة لا تغيب.
ألمٌ يعصر قلبي حين أتذكر،
كيف كنتَ حُلمي، ولكنك كنتَ سرابًا.
كنتَ لي الأمان، كنتَ لي الحياة،
لكن ها أنتَ تخونني وتغادر.
أحاول أن أبتسم رغم الجرح،
لكنني لا أستطيع.
كل كلمة منك كانت عهدًا،
والآن هي خيانة تملأ الفضاء.
أين ذهب الوعد الذي قطعته لي؟
أين هي الوعود التي بنينا عليها الأحلام؟
أين ذهب ذلك الحب الطاهر؟
أم أنه كان مجرد وهم اخترعناه معًا؟
لكن، هل ألومك حقًا؟
أم ألوم نفسي على أنني سلمتك قلبي؟
كنت أظن أنني أعيش في عالم من الضوء،
ولكن الواقع كان عتمة، وكان الحب مجرد سراب.
ورغم هذا كله، لا أستطيع نسيانك،
قلبي لا يستطيع أن يرحل عنك.
حتى وإن ضاع الطريق،
سأظل أحبك في صمت، وأتمنى لو يعود الزمان.
أعيش بين جدران الألم،
أنت هناك وأنا هنا،
لكن قلبي لا يزال يصرخ باسمك،
فهل سيعود اليوم الذي كنت فيه لي؟
ربا رباعي
أقرأ التالي
منذ ساعتين
حزب الجيل الديمقراطي يهنئ الإخوة المسحيين والبابا تواضروس بعيد القيامة المجيد
منذ ساعتين
مصر تدشن مقر الوكالة الفضائية الأفريقية بمدينة الفضاء المصرية
منذ ساعتين
مصرع مواطن وإصابة 2 آخرين في حادث إنقلاب تروسيكل بترعة بالفيوم
منذ ساعتين
فارس مبارك الحربي: موهبة سعودية تستحق التقدير
منذ ساعتين
بالفيديو موسم مبشر للقمح المحلي بمطاحن اسوان
منذ 3 ساعات
مدير مديرية التربية والتعليم بالوادي الجديد يكرم مديرة المشاركة المجتمعية بإدارة الداخلة التعليمية
منذ 4 ساعات
مصرع سيدة وإصابة 7 في انقلاب سيارة بالفيوم
منذ 4 ساعات
بالصور .. بالكهرباء محاولة قتل رب أسرة فى هرم سيتى
منذ 4 ساعات
منير زايد: من إكس فاكتور إلى توقيع عقد احترافي مع “دوزان ميوزيك” في دبي بتاريخ 20 أبريل 2025:
زر الذهاب إلى الأعلى