صحوة فنية مصرية تعيد إحياء الهوية الوطنية للمصريين

صحوة فنية مصرية تعيد إحياء الهوية الوطنية للمصريين❗

كتب يحي الداخلي والخارجي

تزايدت الصحوة الفنية المصرية في الآونة الأخيرة، والتي تهدف إلى إحياء الهوية الوطنية الفرعونية، وتشير إلى الجهود الثقافية والفنية التي تسعى إلى تسليط الضوء على التراث الفرعوني المصري. تشمل هذه الجهود:

✅العاصمة الإدارية الجديدة في مصر تضم العديد من المباني والمنشآت المستوحاة من الطراز الفرعوني، لتعكس عمق الحضارة المصرية القديمة وتربطها بالعصر الحديث. من أبرز معالم هذا الطراز:

1. الحي الحكومي:

بعض المباني الحكومية صُممت بنقوش وزخارف مستوحاة من الرموز الفرعونية، مثل الأعمدة ذات الطراز اللوتسي.

استخدام الأحجام الضخمة التي تميز المعمار الفرعوني لإبراز القوة والعظمة.

2. مسلة العاصمة:

تم تصميم مسلة كبيرة مشابهة لمسلات الحضارة المصرية القديمة، تعبر عن الإرث التاريخي.

النقوش الفرعونية تضفي طابعًا ثقافيًا مميزًا على هذا المعلم.

3. الكاتدرائية والمساجد:

بعض التصميمات تجمع بين الروح الحديثة والتأثير الفرعوني في الزخارف والنقوش.

4. المدخل الرئيسي للعاصمة:

تصميم المدخل بأسلوب مستوحى من البوابات الفرعونية الكبرى، مع أعمدة ضخمة تضفي إحساسًا بالع

✅. الفنون البصرية:

إنشاء لوحات ومنحوتات مستوحاة من الحضارة الفرعونية في ميادين مصرية عدة أبرزها ميدان التحرير بوسط القاهرة.

إعادة إنتاج الرسومات والزخارف الفرعونية بأساليب حديثة.

✅. المسرح والسينما:

إنتاج أفلام ومسلسلات تروي قصصًا تاريخية عن الفراعنة مثل الملكة حتشبسوت، الملك رمسيس، وأسطورة كليوباترا.
كالفيم المنتظر عرضه في عيد الأضحى أرض كيميت من بطولة الفنان المصري كريم عبدالعزيز والفنانة المصرية ياسمين صبري

إضافة لعروض مسرحية تتناول الأحداث المهمة في مصر القديمة.

✅. الموسيقى:

استلهام الألحان من الموسيقى القديمة أو استخدام الآلات الموسيقية التي كانت تُستخدم في العصور الفرعونية وإعادة احياء أغاني مصرية قديمة مثل ترنيمه حتشبسوت.

✅ متاحف مصرية جديدة
المتحف المصري الكبير وايضا متحف الحضارات في مصر القديمة.

✅. التصميم المعماري:

استلهام التصاميم الهندسية في المشاريع الحديثة من المعابد والمباني الفرعونية.

✅ عرض برامج على التلفزيون المصري لتعليم المواطنين اللغة المصرية القديمة وتثقيفهم بهويتهم.