ألمانيا وفرت له الحماية ومنحته الإقامة، وكان رد الجميل بتنفيذ عملية ضـ ـد أبنائها❗
متابعه يحي محمد
الطبيب السعودي طالب عبدالمحسن، الذي سبق أن منحته ألمانيا الإقامة والحماية من الترحيل، رغم أن المملكة العربية السعودية طالبت مراراً وتكراراً بتسليمه بسبب خطورته وآرائه، إلا أن ألمانيا رفضت ذلك استناداً إلى توفيرها الأمان وحق الإقامة لكل من لجأ إلى أراضيها وفقاً للقانون والحقوق الإنسانية.
عاش الطبيب بين الشعب الألماني سنوات طويلة، رغم تصريحاته المثيرة للجدل التي كانت تندرج تحت حق حرية الرأي والتعبير، إلى أن جاء اليوم الذي نفّذ فيه الحـ ـادث في مشهد لن تنساه ألمانيا.