بقلم المعز غني بعد التحية اللائقة بمقامكم الكريم ، وفاء تحية من القلب إلى القلب لكافة الأحبة والأصدقاء … لكم مني تحية وفاء وإخلاص … تحيةٌ ملؤها كل معاني الأخوة والصداقة … تحياتي لكل الأخوة الأصدقاء والمتابعين الأوفياء لصفحتي الشخصية عبر شبكة التواصل الإجتماعي الفايسبوك ومختلف المواقع الإلكترونية المحلية والعربية ( الصحافة الرقمية المصرية ، السورية والعراقية ) والذين يخطون لنا مع صفحات أخري داخل هذا الفضاء الإلكتروني. حيث إمتطينا هذا الركب الخيير لهدف وهو نشر الكلمة الطيبة وإحياء لغتنا وتجسيد هويتنا العربية لا تهمنا الأمكنة بل من هم داخلها وجديرين بأن يكونوا لنا عوناً وأخوةً في هذا المضيي الخيير ، نسعي بكل ما أوتينا وما نستطيع تقديمه من أجل الهدف والذي إمتطينا فيه هذا الركب الخيير وهو ترك الأثر الطيب والذي سنخلده ورائنا ولنجني به خير الثمار. إننا دخلنا هذا المضيي ومقصدنا كله خير وهو ترك الأثر الطيب وتجسيد هويتنا العربية والإسلامية داخل هذا الفضاء الإلكتروني المتميز والمنارة الثقافية الراقية ، مع كثرة الصعاب ومواجهة التحديات إضطررنا لتفعيل أكثر من صفحة داخل هذا الفضاء الإلكتروني وهي بإسمي ونحن مسؤولون بكل ما تحمله من مضمون أو في عملية إستغلالها. يظن البعض أن من يملك عدة صفحات غرضه سيئ لهذا أعلمكم بهذا الأمر من باب الحرص إنني صممت هذه الصفحة لتعيننا في هذا المضيي الخيير داخل هذا الفضاء الإلكتروني ، ونسأل الله تعالى أن يوفقنا وإياكم جميعاً لنشر ثقافة المحبة والسلام وتجسيد هويتنا العربية والإسلامية داخل هذا الفضاء الإلكتروني ولما في ذلك من أجرٍ وثواب إن شاء الله .
إنّني أكتب لكم دائمًا يا أصدقائي وأحبتي في الله لكي أُخبركم بأنّني أحبّكم أُخبركم بأنّ سَعادتي مُتعلّقة بكم ، أكتب دائمًا بأنه يسرني وجودكم ويُسعدني أن أكتب لكم أن الله أهداني إيّاكم وأنعمَ عليّ بنعمٍ كثيرة كان أكبر هذه النعم أنتم بكلماتكم الطيبة ودعواتكم الصادقة والنابعة من قلب صادق … أكتب لكم كثيرًا لكنّني لا أعرف كيف يَفي الإنسان حقّ صديقه … لا أعرف كيف تُكتب عبارات الشكر … لا أعرف كيف تُرسل رسائل الإمتنان … هل أضع معها رحيقًا من زهور قلوبكم ؟ ، أم أضع معها دفئًا من حنانكم .. هل أُقبّلها قبل أن أرسلها لكم أم أقبّل الدنيا لأنّها أرسلتكم إليّ ما اللغة الأنسب لأقول لكم شكرًا جزيلا من كل قلبي .. هل ستفي العربية بذلك أم سأحتاج إلى إختراع لغة جديدة أم أنّ لغات العالم كلّها لا تكفي …؟ ولا تفي حقكم ولكن أنا على يقين أن كلمة ( شكرًا ) عندما تعرفون أنّها خرجت من أعمق مكان في قلبي ستعرفون حينئذٍ كم أنا ممتن لكم إخوتي وأخواتي أصدقائي الأعزاء وصديقاتي الفضليات عبر شبكة التواصل الإجتماعي داخل هذا الفضاء الإلكتروني.
.. أسأل الله تعالى أن يوفقنا وإياكم جميعاً لنشر ثقافة المحبة والسلام وتجسيد هويتنا العربية والإسلامية داخل هذا الفضاء الإلكتروني ولما في ذلك من أجرٍ وثواب إن شاء الله . .. شكراً لكم على ما قدمتموه لي من أحاسيس نابعة من قلوبكم ودام الله عزكم ودام عطاؤكم. .. مع تحياتي وفائق إحترامي. المعز غني البلد : تونس الخضراء . الصفة : مراسل صحفي عن محافظة نابل / الجمهورية التونسية وناشط حقوقي صلب المجتمع المدني : ( Mr- Facebook ).