هكذا تحررت فيتنام، وهكذا انهزمت أمريكا أمام إرادة شعبها.
هكذا تُبنى الأوطان وتُحمى الهويات؛ بدماء أبنائها وحبهم لها، وليس بالشعارات الجوفاء والمزايدات، أو بالهويات العابرة للحدود كـ “إخواني… يساري… أو بتنجاني”، ولا بالارتزاق والعمالة.
وجِّهوا هذه الرسالة إلى خراف “البنا” وقطر، وعملاء إيران والموساد، الذين يعيشون بيننا للأسف.