الهواتف الذكية و اثرها على الأطفال الاطفال من وقت الولادة حتى سن المراهقة اخطار و مخاطرالهواتف الذكية على هذه الفئة من المجتمع من جيل الغد
_ تجعلهم مشدودين على تلك الشاشة الصغيرة ، تصبح تسليتهم ، تبعدهم عن محيطهم ، حتى عن أهلهم . يعانون من : التقلبات في الوزن التوتر لا يعرفون ما يريدون التقلبات في المزاج بين العصبية و الخمول فقدن القدرة على التركيز قد تصبح عندهم حالة من التردد او عدم المقدرة على توضيح ما يريدون ضياع في المفاهيم بين ما يتابعونه من المواقع التي يدخلون اليها و تعاليم اهلهم و المدرسة ، خاصة اذا كانوا لا يمارسون اي هوايات كالرياضة في النوادي او التعلم على الات موسيقة ، لان اللعب مع الاتراب في الاحياء اصبح معدوما عند الاولاد في هذا العصر . الولد يتعلم من اترابه كما من اخوته ، من رفاقه في المدرسة ،كما هم يتعلمون منه ، قد يعاني من الم في العينين مع ضعف بالنظر مع الوقت ، خاصة اذا استعمله في الظلام . عدم التركيز على السمع كونه مشدودا الى هذه الالة الصغيرة . جلوسه لوقت طويل بوضعية معينة قد تحدث له الآم في العمود الفقري اللين في هذا العمر و الاخطر رسوبه في المدرسة . تاففه و تذمره من اهله اذا طلب منه امر ما. كما لكل شيء في حياتنا سيأته و حسناته و بعدما ذكرت السيئات و الاخطار و المخاطر . من الحسنات: التعامل مع الاجهزة الذكية قد يحفز الولد على اجراء ابحاث تتعلق بدراسته ، تلك العادة التي ادمنها تعطيه السهولة في البحث على مبتغاه. حمى الله اولادنا و احفادنا من اي شر.