أخبار الجامعات

لا ادري

جريدة الاضواء

لا ادري

حيرني ضجيج فجر الصباح
وكأنه يبعثر افكار وجداني.
ما بال أفكاري تستفز اسطر
أحرفي وتقيد كيان لغتي
عذرا لقيود حياتي النازفه
وكأنها كلما اغدقت بأمال
احداق أمجادها اعتذرت
لرؤى كيانها الحائره
لا ادري …
ااصطنع ضجيج صدى فرحتي
ام أناجي النوى
لا أدري
ربا رباعي

مقالات ذات صلة

اترك تعليقاً

زر الذهاب إلى الأعلى