بقلم / طارق بابان
لم عقارب الساعة لا تفقد ذاكرتها لا رأفة يحويها وان لثوان لا تقفْ
ابصارك يبدو مستهجني سيمائي خريفية عيونك بالكاد علي تتعرفْ
داءُُ ابدو لنفسي اخال التراب يناجي روحي متى دفئ بجسدك ساحويهِ
استهجن غدر الزمان لم بٲواخر العمر كما اوله القلوب لبعضها لا تتلهفُ
زر الذهاب إلى الأعلى