
لَنَا مَعَ أَسْمِهِ نَسَبًا
كُتَبَ : أَحْمَدُ سَلَامَةَ
وَقَاتِلًا لَنَا مَعَ اسْمِهِ نَسَبًا
بَعِزٍّ يَزْدَانِ إِلْأَصْلُ حَسَبًا
كَغَزَالٌ يَخْتَالُ ثِقَةً وَثَبًا
إِشْرَاقَةٌ طَلَّةً كَأَنَّهُ ذَهَبًا
أَغَارَ عَلَيْهِ صَمْتًا شَجْبًا
إِحْتَرْتْ بِأَمْرِهِ يَا عَجَبًا
وَكَيْفَ يَكُونُ لِى طَلَبًا
قَصَدْتُ أَلَشِعْرُ لَهُ سَبَبًا
صَوْبِ عُيُونٍ إِنْ رَغِبَ
وَلَهُ بَيْنَ ضُلُوعَى قَلْبًا