تمضي الليالي مسرعة،
يومٌ يلتصق بالآخر خشيةً من الأحداث،
والأيام تمر كأنها تفرّ من شيء لا نراه،
تحمل معها شعور الأنين،
وصباحٌ جاء مرغماً عنه.
لكن في طيّات تلك الأيام،
ينتابني حنينٌ دافئ…
إلى جلسةٍ لم تحدث،
ونقاشٍ يدور في مخيلتي كأنه لقاءٌ مؤجل.
رغم انشغالي،
يتسلل إلى صدري هذا الشعور،
كحنين الغريب إلى وطنٍ لا يعود له،
وطنٍ يسكنه في الذاكرة فقط.
يعترض طريقي،
يحاول أن يوقظ ما أطفأه الزحام،
فأدفنه بصمتٍ في مقبرة الهامش.
ترى، كم مقبرة أحتاج،
لشعورٍ مات بداخلي؟
زهراء_الزبيدي
أقرأ التالي
منذ 6 دقائق
الاحتواء والوفاء … تكافل وألفة في أبهى صورة
منذ 12 دقيقة
الحجري: الصيف بطوله وحره يحل على الخليج السبت القادم
منذ 16 دقيقة
إنقاذ حياة شاب في الأحساء بعد توقف قلبه 20 دقيقة باستخدام الأكسجة الغشائية
منذ 21 دقيقة
المنتخب السعودي للمبارزة يشارك في الآسيوية بأندونيسيا
منذ 25 دقيقة
نجوى كرم تعلن “حالة طوارئ” فنية وتجدّد تعاونها مع ألحان الموسيقار طلال
منذ 30 دقيقة
مدينة الصدر الطبية تنجح بإجراء عملية جراحية معقدة لمريضة تعاني من تضخم متعدد في الغدة الدرقية
منذ 37 دقيقة
رفع أذان الصبح باكراً والمغرب والعشاء متأخراً الحجري: الصيف بطوله وحره يحل على البحرين السبت القادم
منذ 43 دقيقة
كلية التربية تكرم وكيل وزارة التعليم بقنا
منذ 47 دقيقة
الأمن يكثف جهوده لكشف ملابسات مقتل شاب بطلق ناري في الفيوم
منذ 50 دقيقة
إصابات في حادث مروري مروّع بطريق الفيوم.. ولا وفيات
زر الذهاب إلى الأعلى