لا يمكن لزوج أنفق ماله في المهر و شراء المنزل و تجهيز المنزل والأثاث ولديه أبناء أو بنات أن يفكر بالطلاق من زوجته نهائيًا ،
لكن هناك تصرفات من الزوجة قد رجحت كفة الطلاق من قبل الزوج ،
بعض الزوجات لا يهمهن من أين أتى المال ، الذي يهم يجب أن يتوفر المال ،
بعض الزوجات يتطلعن
للمقارنة ، وتريد أن تعيش كما تعيش قرينتها ، قد تكون اختها أو أحد قريب منها .
بعض الزوجات بدأن يفسرن غيرة الزوج بالرجعية ، وعدم مواكبة الحداثة والتطور ، يريدن الزوج بدون غيرة ،
بعض الزوجات لا يهمهن الوضع الصحي للزوج ، كل ما يهمهن هو الثرثرة والكلام الزائد الذي لا يشبع ، فنجد الزوج يعاني من أمراض نفسية واكتئابا حاداً وأمراض عضوية ، بسبب التفكير والقلق من حدة المشاكل التي تنتهجها الزوجة
بعض الزوجات لا يعترفن بموضوع الطاعة للزوج ، ولا يهمهن ذلك ، فنجد الزوجة عبارة عن رجل تنافس زوجها في الحكم وإصدار القرارات ، بل نجد بعض الزوجات يرفعن صوتهن فوق أصوات أزواجهن ،
بعض الزوجات يتعمدن المشاكل بينهن وبين أهل الزوج ، لتتحول تلك المشاكل إلى صراعات عائلية طويلة لا يوقع بها إلا الزوج
بعض الزوجات متأثرات جدًا بالسوشيال ميديا ومدمنة لها بدرجة تصل إلى خراب البيت أهون من أن تتخلى عنه لأجل اسرتها والحفاظ عليها .
كل ذلك ناتج من المنظمات التي ظهرت مؤخرًا التي تداعي بانحلال المرأة وسلخها عن الدين ،
انا لا ابرر للرجل ، ، ولكن بشكل أدق ومن خلال متابعتي للمجتمع فأن أغلب حالات الطلاق سببهُ المرأة بالدرجة الأساس ، نتيجة تأثرها بالعولمة . وضعف دينها وعدم معرفتها به .