بعد ان تم التداول بفيديو لشاب مربوط على احد الاعمدة الكهربائية في بلدة تعلبايا مع تدوين عبارة يبيع لحم حمير . تبين للرأي أن مرد الفيديو وربط الشاب هو فيديوهات يتبادلها بعض الشبان ولا تخلو من الشتائم الدينية ولا يوجد اية ملحمة تبيع لحم الحمير انما تم استعمال هذه العبارات من اجل الاساءة وعليه قام عدد من شبان تعلبايا بربط شابين من التابعية السورية سبق لهما ان نشرا فيديوهات تسيئ الى أهالي بلدة تعلبايا وتثير الفتنة بين العائلات الإسلامية والمسيحية. ووضع الشبان هذه الفيديوهات بتصرف الأجهزة الأمنية والعسكرية التي يبدو كانت ابعد ما يحصل في تعلبايا