
عين على المجتمعات العربية المسلمة!
عبارة “احشم ، عيب”!
صنعت أمة اقرأ!
عذرا أيتها العبارة المعبرة على حياء مجتمعات .
رجاءا عودي و لا تشتكي لأحد خاصة الكفار بالمناسبات!
أيتها العبارة نعي أن الانذال غيبوك بإسم الحرية الشخصية و نعلم انك تحن إلينا و ماعسانا نفعل في وقت لم نعد نفرق بين “احمد” و “حميدة” و لا بين”ذكر” و “رجل” و لا حتى بين “منافق” و “محسن”!
غدروك نعلم و كلموك متأكدين ،هاجرت المجتمعات في صمت و اغلقت الباب بحزن !
أتذكر بعبارتك كان الأب قائدا ، الجار محبا ،الخال عزيزا و العم سندتم الأيتام!
أيتها العبارة”احشم على روحك راك كبير” و “عيب عليك قد بنتك”!
صنعت مجتمعات أخلاقها عاية و حياتها أصلي كمنتوج تمر دولة نور!
في زمننا ،تغيرت المصطلحات و استبدلت مفردات “الرجولة” إلى مفردات” المسترجلة”!
عرف الغرب من أين تعض الكتاف بمساعدة أهل “كهف”!!!
هل تعودي أيتها العبارة المجتمعات العربية المسلمة بحاجة ماسة إليك نعم نقبل شرطك نداوي جرحنا و جرحنا و لنا أمل مع الله في رجوعك سالمة غانمة!
بقلمي الأستاذ امحمدي بوزينة عبد الله
المجتمع المدني
الشلف الجزائر